
- ملاحق
- ألعاب
- ماستر كلاس
- المقالات
- قناة البيان
- بودكاست
- دار النشر
- الإمارات
- اقتصاد
- أخبار
- الرئيسية
من غلطة طبية إلى رحلة المليون مع منصة إلفيكسو
- استثمر معنا
خطط استثمارية أمنة و عوائد مميزة بإشراف خبراء السوق
يعرف الكثير من الناس قصة نجاح د. أسعد رزق في الاستثمار والتي بدأت من الصفر إلى ملايين لا تعد ولا تحصى إلى جانب الدورات التدريبية المدفوعة التي تُباع تذاكرها خلال دقائق. البعض يشيد بنجاحه وبراعته، والبعض الآخر يتهمه بالمبالغة وبيع الوهم.
لكن ما لا يعرفه معظم متابعيه هو أن هذا الرجل الذي أصبح رمزاً للاستقلال المالي، كاد أن يُمنع من مزاولة أي مهنة للأبد… بسبب خطأ طبي واحد!
لكن هل كان فعلًا خطأ طبي أم أن هناك ما هو أعمق وأخطر؟
الصدمة: المريض لم يستيقظ بعد العملية
قبل أن يدخل عالم الاستثمار، كان أسعد رزق طبيبًا بارعًا في جراحة المخ والأعصاب، سريع التعلم، محبوب من مرضاه، والكل كان يتوقع له مستقبلًا أسطوريًا في المجال الطبي.
لكن في يوم من الأيام، وأثناء عملية روتينية لاستئصال ورم دماغي بسيط لمريض خمسيني، حدث ما لم يكن في الحسبان، المريض لم يستيقظ بعد الجراحة.
مرت الساعات، ثم الأيام، والمريض في غيبوبة.

الإعلام يشتعل… والتوتر يزيد
وتسببت عائلة المريض في تصاعد الأمور إلى الأعلام وشهدت عناوين كثيرة كادت تنهي مستقبل د. أسعد رزق مثل
“جراح شاب يتسبب في غيبوبة مريض بعد خطأ أثناء الجراحة!”
“أين الرقابة؟!”
“عائلة المريض تطالب بالتحقيق ومحاسبة الجاني”
تم إيقاف أسعد مؤقتًا عن العمل. تحوّل من جراح ناجح إلى “المتهم الرئيسي” في قضية رأي عام، الصحافة نهشت سمعته، زملاؤه تخلوا عنه.
حتى والده، الذي كان يفتخر به دومًا، لم يعرف كيف يدافع عنه.
سر مدفون مع المريض
بينما كان الجميع يتحدث عن “خطأه الفادح”، كان أسعد غارقًا في مراجعة كل تفصيلة في العملية مع فريق طبي، كل خطوة، كل جهاز، كل قرار.
لم يجد في سجلاته شيئًا خاطئًا… لكنه كان الوحيد الذي يصدق نفسه.
حتى جاء تقرير لجنة مستقلة من خارج المستشفى اكتشفوا فيه معلومة صادمة:
المريض كان يعاني من حالة عصبية نادرة جدًا، تُسبب أعراضًا شبيهة بالغيبوبة بعد التخدير العام، وتختفي تلقائيًا خلال أسبوعين…
لم تكن غلطة طبية، بل كانت حالة غير معروفة إلا لعدد قليل من المتخصصين النادرين في العالم.
وبالفعل بعد 11 يومًا استيقظ المريض من الغيبوبة سليمًا تمامًا.

عودة المنتصر أم قرار مختلف تمامًا
عاد أسعد قانونياََ إلى عمله واعتذرت له المستشفى، بل وعُرض عليه تعويض مالي ضخم، لكن النفس لم تعد كما كانت.
لحظة واحدة كانت كافية لهدم كل ما بناه وكان قرار الاستقالة صادمًا للجميع.
وقتها ظنوا أنه محطم و سيراجع قراره في أقرب وقت.
لكن الحقيقة، بدأ أسعد يدرس الاستثمار منذ أيام التحقيق.
من غرفة العمليات… إلى عالم التداول

وفي ليلة كان يبحث فيها عن معنى جديد لحياته، قابل إعلان غريب:
“منصة ذكية للتداول – تحلل السوق بدلًا عنك.”
كانت منصة وقتها لسه جديدة نسبيًا، لكنها تُقدم تقنيات تحليل بالذكاء الاصطناعي، وتدّعي إنها تفهم السوق أكتر من البشر.
أسعد ما كانش بيصدق في الكلام ده، لكن فضوله العلمي كطبيب خلاه يسجّل… ويبدأ أول تجربة.
دخل بـ1000 ريال. منصة إلفيكسو اقترحت عليه سهم معين في قطاع التكنولوجيا، سهم كان أغلب المحللين يحذرون منه،
قرر يجرب.
في 48 ساعة، السهم صعد بنسبة 17%.
“صدفة” قالها بنفسه، وكرر التجربة… بس هذه المرة بأداة التحليل اللحظي مع إلفيكسو.
وبعد 3 شهور… حقق ارباحاً ثابتة، مش ضخمة، لكنها كافية تعلّمه إن ده مش مجرد حظ.
لكن مثل أي شاب يريد الوصول إلى حياة مليئة بالرفاهية، جاءت اللحظة التي قرر بها المغامرة بمبلغ أكبر.
دخل بـ120 ألف ريال في سهم واحد، نصحت به إلفيكسو عن طريق تنبيه خاص.
وخلال أسبوعين فقط كانت الأرباح 190 ألف ريال صافي.
وقتها، قرر يوثق تجربته…


في 48 ساعة، السهم صعد بنسبة 17%.
“صدفة” قالها بنفسه، وكرر التجربة… بس هذه المرة بأداة التحليل اللحظي مع إلفيكسو.
وبعد 3 شهور… حقق ارباحاً ثابتة، مش ضخمة، لكنها كافية تعلّمه إن ده مش مجرد حظ.
لكن مثل أي شاب يريد الوصول إلى حياة مليئة بالرفاهية، جاءت اللحظة التي قرر بها المغامرة بمبلغ أكبر.
دخل بـ120 ألف ريال في سهم واحد، نصحت به إلفيكسو عن طريق تنبيه خاص.
وخلال أسبوعين فقط كانت الأرباح 190 ألف ريال صافي.
وقتها، قرر يوثق تجربته…
وبدأ رحلته في عالم التداول والعملات الرقمية وتقديم محتوى عن التداول عبر اليوتيوب!

ورغم كل من يهاجمه، تظل حكايته أكبر من مجرد صعود مالي.
إنها حكاية رجل اتهموه بخطأ… فانتصر.
- استثمر معنا
خطط استثمارية أمنة و عوائد مميزة بإشراف خبراء السوق